بقلم الشيخ /عاطف أبو زيتحار
السمعة والمكانة لا تشترى بمال ولا بجاه ولا سلطان
الناس منازل صاحب المكانة المرموقة والسمعة الطيبة والعمل الشريف يحترمه الناس ويقدرونه ويقدمونه أما صاحب المكانة الوضيعة والسمعة الخبيثة والعمل القبيح لا يقدره الناس ولا يحترمونه ولا يقدرونه ولا يقدمونه هذا هو واقع الناس
ونحن مع المعصية والطاعة نحصد سمعتين إما قبيحة وإما طيبة إما أن يحترمنا الناس ويقدروننا وإما أن يتنكروا لنا ويبغضوننا وشتان بين الاثنين فمن تلطخ بالمعصية ولبس لها ملا بسها وأصبح كالذي استهوته الشياطين في الأرض تسوء منزلته وإن وصل إلى أعلى الدرجات العلمية ومن لبس للطاعة ملا بسها ارتفعت منزلته وإن لم يحصل ويحصد درجة علمية واحدة
وكم بيننا من نماذج أصبحوا في عين أنفسهم رموزا سياسية أو فكرية أو اجتماعية ونزلوا في أعين الناس بسبب أنهم أكلوا على موائد الحرام فلم يرعوا حرمة الربا والغش والسرقة والكذب والمداهنة والنفاق سار أحدهم بين الناس كالجيفة رائحتها كريهة ولا سعر لها ولا قيمة
السمعة والمكانة لا تشترى بمال ولا بجاه ولا سلطان
الناس منازل صاحب المكانة المرموقة والسمعة الطيبة والعمل الشريف يحترمه الناس ويقدرونه ويقدمونه أما صاحب المكانة الوضيعة والسمعة الخبيثة والعمل القبيح لا يقدره الناس ولا يحترمونه ولا يقدرونه ولا يقدمونه هذا هو واقع الناس
ونحن مع المعصية والطاعة نحصد سمعتين إما قبيحة وإما طيبة إما أن يحترمنا الناس ويقدروننا وإما أن يتنكروا لنا ويبغضوننا وشتان بين الاثنين فمن تلطخ بالمعصية ولبس لها ملا بسها وأصبح كالذي استهوته الشياطين في الأرض تسوء منزلته وإن وصل إلى أعلى الدرجات العلمية ومن لبس للطاعة ملا بسها ارتفعت منزلته وإن لم يحصل ويحصد درجة علمية واحدة
وكم بيننا من نماذج أصبحوا في عين أنفسهم رموزا سياسية أو فكرية أو اجتماعية ونزلوا في أعين الناس بسبب أنهم أكلوا على موائد الحرام فلم يرعوا حرمة الربا والغش والسرقة والكذب والمداهنة والنفاق سار أحدهم بين الناس كالجيفة رائحتها كريهة ولا سعر لها ولا قيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق